الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كانت الشركة المطورة للبرنامج تأذن باستخدام النسخ القديمة منه، فلا إشكال، وأما إن كانت لا تأذن بذلك، فحكمها حكم النسخ الحديثة، تبقى حقوقها محفوظة للشركة، ولا يجوز التعدي عليها، وراجع في تفصيل ذلك الفتاوى: 144375، 28128، 352540.
والله أعلم.