الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج إن شاء الله في حديث الرجل مع من أراد خطبتها أو النظر إليها بوجود أحد محارمها، ولو لم يعلم بذلك وليها، ثم إنه يجب أن يقتصر في ذلك على قدر الحاجة، وتراجع الفتوى رقم: 343282 للمزيد من الفائدة.
والله أعلم.