الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شك أن ما يصيب المسلم مما يؤذيه ويشق عليه، هو نوع من البلاء، ومن ذلك ضعف البصر، لما يلحق العبد به من المشقة.
ومن ابتلي بمثل ذلك وهو مقيم على طاعة الله تعالى، فيرجى له بإذن الله تعالى أن يدخل في الحديث الذي ذكرته. وراجع الفتويين: 69389، 420385.
والله أعلم.