الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذه الكتب والأوراق إن كانت ملكًا لإخوتك، ولا يسمحون لك بأخذها، فليس لك أخذها دون إذنهم، ففي الحديث: لا يحلّ مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه. أخرجه أحمد، والبيهقي، والدارقطني، وغيرهم.
ووجود اسم أبيك على صفحات بعضها، لا تأثير له في ذلك.
والله أعلم.