الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
وإذا تزوج العربي التركية أو امرأة من أي شعب آخر أو آية قبيلة فإن الابن ينسب لأبيه لا لأمه، قال الله تعالى: ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ {الأحزاب:5}، وراجع في هذا الفتوى رقم: 13857.
والله أعلم.