الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالأفضل في حق المسلم استخدام صيغة العموم في الدعاء بقصد شموله لكافة المسلمين أو لأشخاص بعينهم مثلا وسيثاب على ذلك إن شاء الله تعالى. كما أنه من الأفضل اختيار الصيغ المشتملة على الجوامع من الدعاء اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه كان يحب ذلك. وراجع الفتويين التاليتين: 7861 ، 41061.