الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان أخوك قد سعى في رعاية أمه إلا أنها هي التي رفضت، أو كان المكان الذي هي فيه لائقا بها فليس عاقا، إلا أن عليه أن يداوم على صلتها والبر بها وتلمس حاجاتها قدر استطاعته، فإن الجنة تحت أقدام الأمهات، وفقه الله للبر والطاعة. وانظر الفتوى رقم:24850.
والله أعلم.