الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الأمرين هما: أرضعيه و فألقيه ، وأما النهيان فهما: لا تخافي، ولا تحزني ـ وأما الخبران فهما: أوحينا، وخفت ـ وأما البشارتان فهما: إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
والله أعلم.