الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحمد لله الذي من عليك بالهداية واصطفاك للاستقامة على الصراط المستقيم، واعلم أن الأمر إذا ضاق اتسع، وأن المشقة تجلب التيسير، وأن الله غالب على أمره ولو كره المشركون، وأنك إن لم تستطع الالتحاق بحلقات العلم فإن الله يَسَّر وسائل أخرى لتحصيل العلم النافع، ومن أهمها الكتاب الشرعي والشريط الإسلامي ، اعكف على دراسة متوازنة في كتب العلم الشرعي بقدر المستطاع، واستفد من الدروس الشرعية التي تبثها شبكات الإنترنت الموثوقة.
واستفد من الفتاوى ذات الأرقام التالية في عمل برنامج لطلب العلم تسير عليه بانتظام وأناة: 51115، 56544، 57232، 59729، 59868
والله أعلم.