الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد بينا أنه يجوز الانتفاع بجلد الخنزير إذا أصلح ودبغ على الراجح من أقوال أهل العلم كما في الفتوى رقم: 30124
وعليه، فلا حرج عليك في اقتناء حقيبة مصنعة من جلده وإن تورعت عنها فذلك الأولى لقول النبي صلى الله عليه وسلم: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.
والله أعلم.