الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
وعلى كل حال، فإننا نوصيك بأن تهوني على نفسك وأن تستأنفي حياتك كأن شيئا لم يكن لأن كثرة التفكير في مثل تلك الأمور له عواقب غير حميدة، فينبغي أن تتذكري سعة رحمة الله وعظيم فضله عليك أن لم يحدث شيء مما كنت تفكرين فيه من محاولة لقتل نفسك أو قتل ولدك، وراجعي الفتوى رقم: 8676، والفتوى رقم: 50257.
والله أعلم.