ورد أنه سبحانه يُظل أصنافاً سبعة في ظل عرشه يوم القيامة.. ولكن هناك عمل معين يكون صاحبه في ظله يوم القيامة إلى القضاء بين الناس.. فما هو هذا العمل، مع ذكر الدليل؟
الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن العمل الذي يكون صاحبه في ظله إلى القضاء بين الناس هو الصدقة لما في الحديث: كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس. رواه أحمد والحاكم وصححه الألباني.