الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا مانع من العمل بهذه الشركة سواء كانت مملوكة لأجنبي أو كان الأجنبي شريكا فيها، المهم أن يكون عملك بها فيما يجوز شرعا.
وراجع في حكم عمل المسلم عند غير المسلم الفتوى رقم: 943، والفتوى رقم: 1367.
والله أعلم.