الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنصيحتنا للأخ أن يبر أباه ، ومهما بلغ من القساوة أو العناد فإنه يجب عليه طاعته إلا أن طاعته مقيدة بأن تكون في المعروف وفي غير معصية الله ، فإذا كان في طاعته حصول أمر لا يرضاه الله عز وجل فلا يلزم طاعته ، ويصاحب في الدنيا معروفا. وتراجع الفتوى رقم : 73499 .
والله أعلم .