الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا مانع من ذلك، إذا كان على وجه التكريم والتحبيب ، وهو يدخل ضمن قول الله عز وجل: وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً {البقرة:83}، أي قولوا لهم الطيب من القول.
والذي ورد الشرع بالنهي عنه إنما هو انتساب المرء إلى غير أبيه على وجه التبري من النسب الحقيقي .
وقد سبق الكلام عن ذلك في الفتوى رقم: 9971.
والله أعلم.