الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالسيد هنا المقصود به زوجها، قال القرطبي في تفسيره، قوله تعالى: وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ أي وجدا العزيز عند الباب، وعني بالسيد الزوج والقبط يسمون الزوج سيدا .
والله أعلم.