الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك فيما فعلت إن كان عن رضى منها، ونرجو أن تثاب على عنايتك بها وشفقتك عليها، وينبغي أن تكثر من الاستغفار لها والدعاء بالرحمة والمغفرة، وللفائدة انظر الفتوى رقم:30645 .
والله أعلم.