الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا لم نعثر على حديث يجمع هذا الدعاء ولكن بعض ألفاظه موجودة في عدة أحاديث، وهو على كل حال يجوز الدعاء به ما لم يعتقد أن له مزية خاصة.
ونرجو الله تعالى أن يستجيب لمن دعا به، لما في الحديث: يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل. رواه مسلم .
وراجع الفتويين التاليتين: 57658، 28184.
والله أعلم.