الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا قرأت مثل هذا الرسائل فينبغي أن تحمد الله على العافية وأن تسأله الثبات على الهداية حتى الممات.
ومن ابتلي بشيء من هذه المعاصي فليسارع بالتوبة والندم قبل أن يفجأه الموت، ومن تاب تاب الله عليه.
وقد تقدم بيان حقيقة التوبة الصادقة وشروطها تحت الأرقام:
5668،
5976 ،
4603،
1909 ،
5646والله أعلم.