الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه لا تصح نسبة هذا الحديث إلى الرسول صلى الله عليه وسلم.
وقد رواه ابن المبارك وهناد في الزهد موقوفا على أبي الدرداء، ورواه ابن أبي شيبة موقوفا على الحسن البصري.
والله أعلم.