الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك في أن تسأل الله تعالى تعجيل إجابة سؤلك في الدنيا قبل الآخرة - إن كان هذا الأمر مما يجوز الدعاء به شرعا - وراجع الفتوى رقم: 12365، والأولى أن تفوض الأمر إلى الله، فقد يكون ادخار الإجابة إلى الآخرة خير لك، وراجع الفتوى رقم: 54325.