الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما تشعر به هو من قبيل الوساوس، وبالتالي فأفضل علاج لها هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، لأن الاسترسال فيها سبب لرسوخها وثبوتها، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 3086، والفتوى رقم: 35514.
والله أعلم.