الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فدعاء اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك من الأدعية المأثورة بعد الصلاة، ولا حرج في زيادة: وطاعتك؛ إلا أنه لا ينبغي المداومة عليها لكونها ليست من الدعاء المأثور، ولأنها لا تفيد معنى زائدا، فالطاعة داخلة في العبادة فينبغي الاقتصار على اللفظ النبوي، وراجعي الفتوى رقم: 10248.
والله أعلم.