الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فعدم الإنجاب ليس عيبا يلزم إخبار الخاطب به، ولو كان متحققا فأولى إن كان الأمر محتملا، نعني إمكانية علاج المرأة وإنجابها، وراجعي الفتوى رقم: 62104 .
نسأل الله تعالى أن يشفيك، وأن ييسر لك زوجا صالحة ترزقين منه ذرية طيبة؛ إن ربنا سميع الدعاء، وراجعي الفتوى رقم: 39980.
والله أعلم.