خلاصة الفتوى:
فنوصيك بالصبر على أخت زوجك وصلتها بما أمكنك من صلة، والإحسان إليها عسى أن تنقلب عداوتها لك إلى محبة إن شاء الله، وأما بخصوص أولاد زوجك فتربيتك لهم وإحسانك إليهم تنالين إن شاء الله عليها أجرا كبيرا ونوصيك بمراعاة الحكمة وكظم الغيظ في التعامل معهم ولا يخفى عليك أن الضرب والصراخ ينافي ذلك.
وللمزيد من الفائدة راجعي الفتوى رقم: 11477 .
والله أعلم.