الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى أن يحسن عزاءك في أمك وأن يغفر لها ويرحمها، وإن كان الحال ما ذكرت فلم يقع منك تفريط في حق أمك فلا يلحقك إثم -إن شاء الله تعالى- ونوصيك ببرها بالإكثار من الدعاء والاستغفار لها وغير ذلك مما يمكن أن تبرها به بعد موتها، وراجع للمزيد من الفائدة الفتوى رقم: 7893.
والله أعلم.