الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فصيرفي الحديث كانت تطلق على إبراهيم بن يزيد بن الأسود النخعي، ويكنى أبا عمران... فعن الأعمش قال كان إبراهيم يتوقى الشهرة، فكان لا يجلس إلى الأسطوان وكان صيرفي الحديث فكنت إذا سمعت الحديث من بعض أصحابنا عرضته عليه، انظر عمدة القاري (1/214)، تهذيب الكمال (2/238)، حلية الأولياء (4/220) سير أعلام النبلاء (4/521) صفة الصفوة (2/50).
والله أعلم.