1680  [ ص: 454 ] ما قالوا في الرجل يستأذن على أمه وعلى أخته    . 
( 1 ) حدثنا أبو بكر  قال : نا  ابن عيينة  عن  زيد بن أسلم  أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم : أستأذن على أمي ؟ قال : نعم  ،  أتحب أن تراها عريانة   . 
( 2 ) حدثنا  وكيع  عن  أبي إسحاق  عن سفيان  عن  أبي إسحاق  عن مسلم بن يسار  عن  حذيفة  قال : إن لم تفعل أوشك أن ترى منها ما يسوءك . 
( 3 ) حدثنا  وكيع  عن سفيان  عن أبي حصين  عن أبي عبد الرحمن  قال : قال  لعمر    : أستأذن على أمي ؟ قال : نعم  ،  استأذن عليها . 
( 4 ) حدثنا  أبو معاوية  عن  الأعمش  عن إبراهيم  عن علقمة  عن  عبد الله  قال : جاء إليه رجل فقال : أستأذن على أمي ؟ قال : نعم  ،  قال : ما على كل أحيانها تحب أن تراها . 
( 5 ) حدثنا جرير  عن منصور  عن  مجاهد  قال : كان  عطاء  وأخوات له بمكة  في بيت وأهل مكة  يختلف أحدهم إلى أهله في الليل مرارا فكان يأتيهن بالليل فسأل  ابن عباس    : أستأذن عليهن كلما دخلت ؟ فقال : نعم  ،  ولم يرخص له في الدخول عليهن بغير إذن . 
( 6 ) حدثنا  أبو خالد الأحمر  عن أشعث  عن  أبي الزبير  عن  جابر  قال : استأذن على أمك وإن كانت عجوزا . 
( 7 ) حدثنا  أبو خالد الأحمر  عن أشعث  عن  الزهري  عن هزيل  عن  عبد الله  قال : عليكم أن تستأذنوا على أمهاتكم . 
( 8 ) حدثنا أبو خالد  عن أشعث  عن  كردوس  عن أبيه عن  عبد الله  قال : يستأذن الرجل على أبيه وأمه وعلى ابنه وعلى أخته . 
( 9 ) حدثنا عبد الأعلى  عن  معمر  عن  الزهري  عن هشام  عن الحسن  قيل : يستأذن الرجل على أمه وعلى أخته ؟ قال : نعم  ،  استأذن عليهما . 
( 10 ) حدثنا ابن فضيل  عن  الأعمش  عن  عمرو بن مرة  عن أبي البختري  قال : سأل رجل عكرمة  أستأذن على أمي ؟ قال : نعم  ،  استأذن على أمك . 
( 11 ) حدثنا  أبو أسامة  عن  مسعر  عن  عمرو بن مرة  عن أبي البختري  قال : وإخوة المرأة يستأذنون عليها . 
				
						
						
