2624 ( 33 ) من قال : تكون الذكاة في غير الحلق واللبة
( 1 ) حدثنا عن وكيع عن أسامة بن زيد إسماعيل بن أمية عن رجل من بني حارثة عن أشياخ لهم أن بعيرا تردى في بئر فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عنه فقال : اطعنوه وكلوه .
( 2 ) حدثنا أبو بكر قال نا عن وكيع عبد العزيز بن سياه عن حبيب عن أن بعيرا تردى في بئر فصار أعلاه أسفله فقال مسروق : قطعوه أعضاء وكلوه . علي
( 3 ) حدثنا عن وكيع هشام عن عن قتادة في البعير يتردى في البئر فقال : يطعن حيث قدر ويذكر اسم الله عليه . سعيد بن المسيب
( 4 ) حدثنا عن وكيع حماد بن سلمة أبي العشراء عن أبيه قال قلت : يا رسول الله ، ما تكون الذكاة إلا في الحلق واللبة ؟ فقال : لو طعنت في فخذها لأجزاك . عن
( 4 ) حدثنا يحيى بن أبي حيان عن عباية قال : تردى بعير في ركية حاضر فنزل رجل لينحره فقال : لا أقدر أن أنحره ، فسأل وابن عمر فقال : اذكر اسم الله عليه وانحره عليه من قبل شاكلته ففعل ، فأخرج مقطعا فأخذ منه ابن عمر عشرا بدرهمين أو بأربعة . ابن عمر
( 5 ) حدثنا نا ابن مهدي سفيان عن حبيب عن في قرمل تردى في بئر فقال : قطعوه وكلوه . مسروق
( 6 ) حدثنا عن وكيع عبد العزيز بن سياه عن أبي راشد السلماني قال : كنت أرعى منائح لأهلي بظهر الكوفة يعني العشار قال : فتردى منها بعير فخشيت أن يسبقني بذكاة فأخذت حديدة فوجأت بها في جنبه أو في سنامه ثم قطعته أعضاء وفرقته على سائر أهلي ثم [ ص: 631 ] أتيت أهلي فأبوا أن يأكلوا حيث أخبرتهم خبره فأتيت فقمت على باب قصره فقلت : يا أمير المؤمنين ، يا أمير المؤمنين ، فقال : لبيكاه لبيكاه ، فأخبرته خبره فقال : كل وأطعمني عجزه . عليا
( 7 ) حدثنا مصعب نا عن يونس بن أبي إسحاق قال : كان أبي إسحاق شريح يقولان : أيما بعير تردى في بئر فلم يجدوا منحره فتوجئوه بالسكين فهو ذكاته . ومسروق