3261 [ ص: 439 ] من رخص في تعليق التعاويذ
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عقبة بن خالد عن عن شعبة أبي عصمة قال : سألت عن التعويذ فقال : لا بأس إذا كان في أديم . سعيد بن المسيب
( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عن ابن نمير عبد الملك عن في الحائض يكون عليها التعويذ ، قال : إن كان في أديم فلتنزعه ، وإن كان في قصبة فضة فإن شاءت وضعته وإن شاءت لم تضعه . عطاء
( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عن وكيع عن إسرائيل ثوير قال : كان يكتب الناس التعويذ فيعلقه عليهم . مجاهد
( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبيد الله عن حسن عن جعفر عن أبيه أنه كان لا يرى بأسا أن يكتب القرآن في أديم ثم يعلقه .
( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبدة عن عن محمد بن إسحاق عن أبيه عن جده قال : عمرو بن شعيب فكان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا فزع أحدكم في نومه فليقل : بسم الله ، أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وسوء عقابه ، ومن شر عباده ، ومن شر الشياطين وأن يحضرون يعلمها ولده من أدرك منهم ، ومن لم يدرك كتبها وعلقها عليه . عبد الله
( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عن عبد الرحيم بن سليمان إسماعيل بن مسلم عن أنه كان لا يرى بأسا بالشيء من القرآن . ابن سيرين
( 7 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا قال حدثنا عفان وهيب قال حدثنا أيوب أنه رأى في عضد عبيد الله بن عبد الله بن عمر خيطا [ ص: 440 ]
( 8 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا قال حدثنا يحيى بن آدم حسن عن عن ليث قال : لا بأس أن يعلق القرآن . عطاء
( 9 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عن يحيى بن آدم أبان بن ثعلب عن يونس بن خباب قال : سألت أبا جعفر عن التعويذ يعلق على الصبيان ، فرخص فيه .
( 10 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عن إسحاق الأزرق جويبر عن الضحاك لم يكن يرى بأسا أن يعلق الرجل الشيء من كتاب الله إذا وضعه عند الغسل وعند الغائط .