3278    ( 42 ) في الحجامة من قال : هي خير ما تداوى به  
( 1 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا عبد الوهاب  عن حميد  عن  أنس  قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط الهندي لصبيانكم  [ ص: 460 ] 
( 2 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  أبو معاوية  عن  الشيباني  عن بشير بن عمير  قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : في الحجم شفاء   . 
( 3 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا ابن إدريس  عن حصين  عن  عبد الرحمن بن أبي ليلى  قال   : طب رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث إلى رجل فحجمه   . 
( 4 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  أبو معاوية  عن  الأعمش  عن إبراهيم  قال : دخل عيينة بن حصن  على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محتجم فقال : ما هذا ؟ قال : خير ما تداوت به العرب   . 
( 5 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا أسود بن عامر  قال حدثنا  حماد بن سلمة  عن محمد بن عمرو  عن  أبي سلمة  عن  أبي هريرة  عن النبي صلى الله عليه وسلم قال   : إن كان في شيء مما تداوون به خير ففي الحجامة   . 
( 6 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا أبو نعيم  عن زهير  عن  عبد الملك بن عمير  قال : حدثني حصين بن أبي الحر  عن  سمرة بن جندب  قال : كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا حجاما فأمره أن يحجمه  ،  فأخرج محاجم من قرون  ،  فألزمها إياه وشرطه بطرف شفرة  ،  فصب الدم وأنا عنده  ،  فدخل عليه رجل من بني فزارة  فقال : ما هذا يا رسول الله ؟ على ما تمكن هذا من جلدك يقطعه ؟ قال : فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : هذا الحجم قال : وما الحجم ؟ قال : خير ما تداوى به الناس   . 
( 7 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  يزيد بن هارون  قال حدثنا  عباد بن منصور  عن عكرمة  عن  ابن عباس  قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما مررت بملإ من الملائكة ليلة أسري بي إلا قالوا : عليك بالحجامة يا محمد    . 
( 8 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا عبد الرحيم  عن  محمد بن إسحاق  عن  يزيد بن أبي حبيب  عن رجل من الأنصار  من بني سلمة  قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن كان في شيء مما تعالجون به شفاء ففي شرطة من محجم  ،  أو في شربة من عسل  ،  أو لذعة من نار يصيب بها الماء  ،  وما أحب أن أكتوي   . 
( 9 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا الفضل  عن عاصم بن عمر بن قتادة  قال : سمعت  [ ص: 461 ]  جابر بن عبد الله  قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم  ،  أو في شربة من عسل  ،  أو لذعة نار توافق الداء  ،  وما أحب أن أكتوي 
				
						
						
