501 ( 274 ) من كان يخففها . التخفيف في الصلاة
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا مروان بن معاوية عن منصور بن حيان قال أخبرني سليمان بن بشير الخزاعي عن خاله مالك بن عبد الله قال . غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم أصل خلف إمام كان أخف صلاة في المكتوبة منه
( 2 ) حدثنا ابن علية عن عن عبد العزيز بن صهيب قال أنس . كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوجز الصلاة ويكملها
( 3 ) حدثنا عن أبو الأحوص عن سماك قال جابر بن سمرة . كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قصدا وخطبته قصدا
( 4 ) حدثنا عن وكيع عن الأعمش أبي صالح عن قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أبي هريرة . تجوزوا الصلاة فإن فيهم الضعيف والكبير وذا الحاجة
( 5 ) حدثنا عن وكيع إسماعيل بن قيس عن أبي مسعود قال . جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم [ ص: 505 ] فقال يا رسول الله ، إني لأتأخر عن صلاة الغداة مما يطيل فلان فيها ، قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأيته في موعظة أشد منه غضبا يومئذ فقال : أيها الناس ، إن فيكم منفرين فأيكم صلى بالناس فليجوز فإن فيهم الضعيف والكبير وذا الحاجة
( 6 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن محارب عن جابر بن عبد الله صلى بأصحابه فقرأ بالبقرة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أفتانا ؟ أفتانا ؟ معاذا . أن
( 7 ) حدثنا عن وكيع عمرو بن عثمان بن موهب عن عن موسى بن طلحة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : أم قومك ومن أم قوما فليخفف فإن فيهم الضعيف والكبير وذا الحاجة فإذا صليت لنفسك فصل كيف شئت عثمان بن أبي العاص .
( 8 ) حدثنا عن وكيع عن هشام الدستوائي عن قتادة قال أنس . كان النبي صلى الله عليه وسلم أخف الناس صلاة في تمام
( 9 ) حدثنا عن وكيع عن هشام الدستوائي عن قتادة عباس الجشمي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : . إن من الأئمة طرادين
( 10 ) حدثنا الثقفي عن عبد الله بن عثمان بن جبير عن نافع بن سرجس أبي سعيد أنه سمع صاحب النبي صلى الله عليه وسلم وذكرت الصلاة عنده فقال أبا واقد الليثي . كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أخف الناس على الناس وأدومه على نفسه
( 11 ) حدثنا زيد بن حباب عن يحيى بن الوليد بن المسير الطائي قال أخبرني محل الطائي عن قال إن من أمنا فليتم الركوع والسجود فإن فينا الضعيف والكبير والمريض والعابر سبيل وذا الحاجة هكذا كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عدي بن حاتم .
( 12 ) حدثنا سهل بن يوسف عن حميد عن ثابت قال صليت مع العتمة فتجوز ما شاء الله . أنس
( 13 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا عن عباد بن العوام موسى الحنفي عن أنه حدث قال : كان أبي إذا صلى في المسجد خفف الركوع والسجود وجوز وإذا صلى في بيته أطال الركوع والسجود والصلاة فقلت له فقال إنا أئمة يقتدى بنا [ ص: 506 ] مصعب بن سعد
( 14 ) حدثنا عبدة عن عن ابن أبي عروبة أبي رجاء قال رأيت صلى صلاة خفيفة فقلت : أنتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أخف الناس صلاة فقال إنا نبادر هذا الوسواس . الزبير بن العوام
( 15 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن قيس عن بشير عن خليف الثوري عن قال : احذفوا هذه الصلاة قبل وسوسة الشيطان . عمار
( 16 ) حدثنا ابن فضيل عن عن الأعمش عن زيد بن وهب أنه علم رجلا فقال : إن الرجل ليخفف الصلاة ويتم الركوع والسجود . حذيفة
( 17 ) حدثنا ابن إدريس عن عن أبيه قال كان يصلي خلف إسماعيل قال وكانت صلاته نحوا من صلاة أبي هريرة قيس يتم الركوع والسجود ويجوز قال فقيل هكذا كانت صلاة رسول الله ؟ صلى الله عليه وسلم قال نعم وأجوز لأبي هريرة .
( 18 ) حدثنا عن وكيع عن أبيه قال إسماعيل بن أبي خالد صلى صلاة تجوز فيها فقلت له هكذا كانت صلاة النبي ؟ صلى الله عليه وسلم قال : نعم وأجوز أبا هريرة . رأيت
( 19 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن عن أبي إسحاق قال لما طعن عمرو بن ميمون وهاج الناس تقدم عمر فقرأ بأقصر سورتين في القرآن : عبد الرحمن بن عوف إنا أعطيناك الكوثر و إذا جاء نصر الله والفتح .
( 20 ) حدثنا عبدة عن عن الأعمش كان يخفف الصلاة ويتم الركوع والسجود . إبراهيم
( 21 ) حدثنا عن وكيع عن عمران أبي مجلز قال : كانوا يتمون ويوجزون ويبادرون الوسوسة .
( 22 ) حدثنا عن هشيم حميد عن قال أنس . كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخف الناس صلاة وأوجزه
( 23 ) حدثنا عن ابن نمير عن مسعر مهاجر عن قال ما رأيت الصلاة في موضع أخف منها فيما بين هذين الحائطين يعني مسجد عمرو بن ميمون الكوفة الأعظم [ ص: 507 ]
( 24 ) حدثنا وكيع عن وابن مهدي سفيان عن النعمان بن قيس قال كن النساء إذا مررن على وهو يصلي قلن : خففوا فإنها صلاة عبيدة يعني من خفتها . عبيدة