917 [ ص: 346 ] من كره الجمع بين الصلاتين [ من غير عذر ]
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال ثنا عن جرير بن عبد الحميد مغيرة عن إبراهيم قال كان الأسود وأصحابه ينزلون عند وقت كل صلاة في السفر فيصلون المغرب لوقتها ثم يتعشون ثم يمكثون ساعة ثم يصلون العشاء .
( 2 ) حدثنا عن حفص بن غياث أبي بن عبد الله قال جاءنا كتاب لا تجمعوا بين الصلاتين إلا من عذر . عمر بن عبد العزيز
( 3 ) حدثنا عن عبد الأعلى بن عبد الأعلى قال سئل يونس الحسن عن جمع الصلاتين في السفر فكان لا يعجبه ذلك إلا من عذر .
( 4 ) حدثنا قال ثنا وكيع سفيان عن حماد عن إبراهيم أن الأسود كان ينزل لوقت الصلاة في السفر ولو على حجر .
( 5 ) حدثنا عن أبو خالد الأحمر عن الأعمش إبراهيم عن عمارة عن الأسود قال ما كان إلا راهبا إذا جاء وقت الصلاة نزل ولو على حجر .
( 6 ) حدثنا قال ثنا وكيع أبو هلال عن حنظلة السدوسي عن قال الجمع بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر . أبي موسى
( 7 ) حدثنا قال ثنا وكيع سفيان عن عن رجل عن هشام بن حسان أبي العالية عن قال الجمع بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر . عمر
( 8 ) حدثنا قال ثنا وكيع عبد الله بن موهب قال أتيت سالما فقلت يا أبا عمر تجمع بين الصلاتين في السفر فقال لا إلا أن يعجلني سير .
( 9 ) حدثنا أزهر عن ابن عون قال ذكر أن لمحمد بن سيرين يجمع بين الصلاتين فقال لا أرى أن يجمع بين الصلاتين إلا من أمر . جابر بن زيد
( 10 ) حدثنا عن يزيد بن هارون هشام عن الحسن ومحمد قالا ما نعلم من السنة الجمع بين الصلاتين في حضر ولا سفر إلا بين الظهر والعصر بعرفة وبين المغرب والعشاء بجمع .