919 ( 296 ) في الصلاة عند المسايفة
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال ثنا عن جرير بن عبد الحميد عن عطاء سعيد بن جبير وأبي البختري قال : أظن فيه وأصحابهم قالوا : إذا التقى الزحفان وضرب الناس بعضهم بعضا وحضرت الصلاة فقل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فتلك صلاتك ثم لا تعد .
( 2 ) حدثنا معتمر عن عن ليث مجاهد والحكم قالا : إذا كان عند الطراد وعند سل السيوف أجزأ الرجل أن تكون صلاته تكبيرا فإن لم يكن إلا تكبيرة واحدة أجزأته أينما كان وجهه .
( 3 ) حدثنا جرير عن مغيرة عن في قوله تعالى : إبراهيم فإن خفتم فرجالا أو ركبانا قال إذا حضرت الصلاة في المطاردة فأومئ حيث كان وجهك واجعل السجود أخفض من الركوع .
( 4 ) حدثنا عن عباد بن عوام عن أبي سلمة عن أبي نضرة جابر بن عراب وكان سيد اليمن قال : كنا مع في جيش نقاتل العدو فقال هرم بن حيان يسجد كل رجل منكم سجدة تحت جنته [ ص: 348 ] هرم
( 5 ) حدثنا عبد الأعلى عن عن يونس الحسن سئل عن الرجل إذا حضرت المسايفة كيف يصلي قال يصلي ركعة وسجدتين تلقاء وجهه .
( 6 ) حدثنا قال : ثنا وكيع سألت شعبة الحكم وحمادا عن صلاة المسايفة فقالا ركعة حيث كان وجهه أومأ .
( 7 ) حدثنا قال ثنا وكيع سفيان عن عن ابن نجيح قال يجزيه تكبيرة عند السلة إذا لم يستطع . مجاهد
( 8 ) حدثنا عن حفص أشعث عن أنه كان يقول في صلاة المسايفة يومئ إيماء حيث كان وجهه . ابن سيرين
( 9 ) حدثنا قال ثنا وكيع سفيان عن جويبر عن الضحاك قال تكبيرتين عند المسايفة .
( 10 ) حدثنا قال ثنا وكيع سفيان عن عن يونس الحسن قال الصلاة عند المسايفة ركعة .
( 11 ) حدثنا قال ثنا وكيع ابن عون عن قال كان رجاء بن حيوة الكندي ثابت بن السمط أو السمط بن ثابت في مسير في خوف فحضرت الصلاة فصلوا ركبانا فنزل الأشتر فقال : ما له ؟ قالوا : نزل فصلى قال : ما له خالف خولف به .