2 - باب الجهر والإسرار بالقراءة في صلاة الكسوف والخطبة بعدها
[ 1618 ] عن - رضي الله عنه - قال: عبد الرحمن بن سمرة "بينما أنا أرمي بأسهم في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم كسفت الشمس، فنبذتهن وقلت: لأنظر ما أحدث لرسول الله صلى الله عليه وسلم لكسوف الشمس اليوم فانتهيت إليه وهو رافع يديه يسبح ويحمد ويهلل [ ص: 338 ] ويكبر ويدعو حتى حسر عن الشمس فقرأ سورتين وركع ركعتين".
رواه ، مسدد في الصغرى مختصرا، ورجاله ثقات. والنسائي
وأصله في صحيح من حديث البخاري . عائشة