[ 7498 ] وعن حمزة حدثنا أشياخنا قال: قال عبد الله الملطي : "شاطئ الفرات طريق بقية المؤمنين هرابا من الدجال، فما تنتظرون بالعمل الدجال فشر الغائب المنتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر، وأخذ عبد الله حصاة فحكها بظفره، وقال: ليدركنه أقوام لا ينقص من إيمانهم إلا ما انتقص ظفري من هذه الحصاة ".
رواه مسدد عن يحيى عن المسعودي عنه به.


