ص - قالوا : (  نأت بخير منها أو مثلها      ) والسنة ليست كذلك .  
 [ ص: 550 ] ولأنه قال : " نأت " والضمير لله تعالى .  
وأجيب بأن المراد : الحكم ؛ لأن القرآن لا تفاضل فيه ، أصلح للمكلف أو مساويا .  
وصح " نأت " لأن الجميع من عنده .  
قالوا : (  قل ما يكون لي أن أبدله      ) . قلنا : ظاهر في الوحي .  
ولو سلم فالسنة بالوحي .  
     	
		
				
						
						
