[ ص: 287 ] ص - الأحكام  لا يحكم العقل بأن الفعل حسن أو قبيح في حكم الله تعالى      .  
ويطلق لثلاثة أمور إضافية : لموافقة الغرض ومخالفته ، ولما أمرنا بالثناء عليه والذم ، ولما لا حرج [ فيه ] ومقابله . وفعل الله تعالى حسن بالاعتبارين الأخيرين .  
وقالت  المعتزلة   والكرامية   والبراهمة      : الأفعال حسنة وقبيحة لذاتها . [ فالقدماء ] : من غير صفة . وقوم : بصفة . وقوم : بصفة في القبيح .  والجبائية      : بوجوه واعتبارات .  
     	
		
				
						
						
