ولو قضى بلا تكفير ، ولو أكل ظنه ليلا فبان أنه بعد الطلوع قضى . وقالوا : لو ظن الغروب فأكل ثم تبين بقاء النهار لم تصح لأن شرطها حضور العدو . وقالوا : لو رأوا سوادا فظنوه عدوا فصلوا صلاة الخوف فبان خلافه أداه بنفسه استناب المريض في حج الفرض ظانا أنه لا يعيش ثم صح