أيها المستعير مني كتابا ارض لي فيه ما لنفسك ترضى لا ترى رد ما أعرتك نفلا
وترى رد ما استعرتك فرضا
قال لنا أبو بكر : ولأجل حبس الكتب امتنع غير واحد من إعارتها ، واستحسن آخرون أخذ الرهون عليها من الأصدقاء ، وقالوا الأشعار في ذلك .
أيها المستعير مني كتابا ارض لي فيه ما لنفسك ترضى لا ترى رد ما أعرتك نفلا
وترى رد ما استعرتك فرضا
أَيُّهَا الْمُسْتَعِيرُ مِنِّي كِتَابًا ارْضَ لِي فِيهِ مَا لِنَفْسِكَ تَرْضَى لَا تَرَى رَدَّ مَا أَعَرْتُكَ نَفْلًا
وَتَرَى رَدَّ مَا اسْتَعَرْتُكَ فَرْضَا