457 - وذكر في كتاب الإبانة ، قال أبو عبد الله بن بطة : أبو بكر أحمد بن سلمان النجاد محمدا صلى الله عليه وسلم معه على العرش واستفتاني في يمينه لقلت له : صدقت في قولك وبررت في يمينك ، وامرأتك على حالها ، فهذا مذهبنا وديننا واعتقادنا ، وعليه نشأنا ، ونحن عليه إلى أن نموت إن شاء الله . لو أن حالفا حلف بالطلاق ثلاثا أن الله تعالى : يقعد
فلزمنا الإنكار على من رد هذه الفضيلة التي قالتها العلماء وتلقوها بالقبول ، فمن ردها فهو من الفرق الهالكة .