الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [35] باب قول الله عز وجل: يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم .

                                                                                                                                                                                          [2780] وقال: علي بن عبد الله ، حدثنا يحيى بن آدم ، ثنا ابن أبي زائدة ، عن محمد بن أبي القاسم ، عن عبد الملك بن سعيد بن جبير ، عن أبيه ، عن ابن عباس [رضي الله عنهما] ، قال: خرج رجل من بني سهم مع تميم الداري، وعدي بن بداء، فمات السهمي...  الحديث.

                                                                                                                                                                                          هكذا وقع في بعض الروايات، وفي طريقنا من رواية أبي ذر ، وغيره: وقال لي عبد الله.

                                                                                                                                                                                          [ ص: 430 ] وقال أبو نعيم في المستخرج على البخاري: حدثنا فاروق الخطابي ، وحبيب بن الحسن ، قالا: ثنا أبو مسلم ، ثنا علي بن عبد الله ، فذكره بتمامه.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية