ومنها "العلام" قال الله عز وجل: علام الغيوب وهو في دعاء الاستخارة، ورويناه في خبر عبد العزيز بن الحصين قال الحليمي: ومعناه العالم بأصناف المعلومات على تفاوتها، فهو يعلم الموجود ويعلم ما هو كائن، وأنه إذا كان كيف يكون، ويعلم ما ليس بكائن، وأنه لو كان كيف يكون.


