ومنها "الصادق" وهو في خبر عبد العزيز بن الحصين مذكور وفي كتاب الله عز وجل: ومن أصدق من الله قيلا وقوله: الحمد لله الذي صدقنا وعده قال الحليمي: خاطب الله تعالى عباده وأخبرهم بما يرضيه عنهم ويسخطه عليهم وبما لهم من الثواب عنده إذا أرضوه والعقاب لديه إذا أسخطوه فصدقهم ولم يعزرهم ولم يلبس عليهم .
[ ص: 201 ]


