، قال: نا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري عن عروة عائشة في قوله تعالى لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم قال قالت هم القوم يتدارؤون في الأمر يقول هذا لا والله وبلى والله وكلا والله يتدارؤون في الأمر لا يعقد عليه قلوبهم [ ص: 91 ] .
، قال: نا عبد الرزاق ، وقال معمر الحسن : ، هو الخطأ غير العمد وقتادة . كقول الرجل والله إن هذا لكذا وكذا وهو يرى أنه صادق ولكن لا يكون كذلك
، قال حدثنا عبد الرزاق ، عن معمر يحيى بن أبي كثير ، عن عكرمة في قوله تعالى ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يتلجج أحدكم باليمين في أهله فهو إثم له عند الله من الكفارة التي أمر الله بها .
، قال: نا عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن ابن أبي نجيح في قوله تعالى مجاهد لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم قال هو الرجل يحلف على الشيء يرى أنه كذلك وليس كذلك ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان قال أن تحلف على الشيء وأنت تعلمه .
، قال: نا عبد الرزاق هشيم ، عن أبي بشر ، عن في قوله تعالى سعيد بن جبير لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم قال هو الرجل يحلف على الحرام فلا يؤاخذ الله بتركه .
، قال: نا عبد الرزاق هشيم ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، قال هو الرجل يحلف على الشيء ثم ينساه [ ص: 92 ] .
، قال رأيت عبد الرزاق ابن المبارك يقرأ على التفسير . معمر
، قال: نا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ابن طاوس أبيه في قوله تعالى ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم قال هو الرجل يحلف على الأمر الذي لا يصلح ثم يعتل بيمينه يقول الله تعالى أن تبروا وتتقوا خير من أن تمضي على ما لا يصلح .