، قال: نا عبد الرزاق عن معمر الحسن ، في قوله تعالى وقتادة فلا تعضلوهن قالا كانت أخته تحت رجل فطلقها حتى إذا مضت عدتها جاء رجل فخطبها فعضلها معقل بن يسار وأبى أن ينكحها إياه فنزلت فيها هذه الآية يعني به الأولياء يقول لا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن معقل بن يسار . نزلت في