الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: نا معمر ، عن قتادة في قوله تعالى ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت  قال فروا من الطاعون فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم ليكملوا بقية أيامهم .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال معمر ، وقال الكلبي كانوا ثمانية آلاف .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال معمر ، وقال قتادة ، عن عكرمة فروا من القتال .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية