الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: نا معمر ، عن قتادة في قوله تعالى ولكن ليطمئن قلبي  قال ابن عباس ما في القرآن آية أرجى في نفسي منها [ ص: 107 ] قال عبد الرزاق ، قال معمر ، وقال قتادة لأزداد يقينا .

                                                                                                                                                                                                                                      قال عبد الرزاق قال: نا معمر ، عن قتادة في قوله تعالى فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك قال فمزقهن قال أمر أن يخلط الدماء بالدماء والريش بالريش ثم يجعل على كل جبل منهن جزءا .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: نا معمر ، عن قتادة ، والحسن في قوله تعالى كيف ننشزها ثم نكسوها لحما قال بلغنا أن أول ما خلق من عزير خلق عيناه فكان ينظر إلى عظامه كيف يجتمع إليه وإلى لحمه .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية