، عن عبد الرزاق ، قال أخبرني ابن عيينة زكريا ، عن أبي إسحاق ، عن ، قال قال لي عمرو بن شرحبيل ما الخنس فإنكم قوم عرب قال قلت [ ص: 352 ] أظنه بقر الوحش قال ابن مسعود وأنا أظن ذلك. ابن مسعود
، عن عبد الرزاق ، عن معمر الحسن في قوله تعالى فلا أقسم بالخنس قال هي النجوم تخنس بالنهار قال الجوار الكنس سيرهن إذا غبن.
قال قال عبد الرزاق وقال بعضهم معمر بالخنس الجوار الكنس هي الظباء.