، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى قتادة واتل عليهم نبأ ابني آدم قال هما هابيل ، وقابيل ، قال كان أحدهما صاحب زرع والآخر صاحب ماشية فجاء أحدهما بخير ماله وجاء أحدهما بشر ماله فجاءت النار فأكلت قربان أحدهما وهو قابيل وتركت قربان الآخر فحسده وقال لأقتلنك وأما قوله : إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فيقول بإثم قتلي وإثمك وأما قوله : فبعث الله غرابا فإنه قتل غراب غرابا فجعل يحثو عليه فقال ابن آدم الذي قتل أخاه حين رآه يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب الآية .
، قال عبد الرزاق ، وقال معمر الحسن : ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ابني آدم ضربا لهذه الأمة مثلا فخذوا بالخير منهما .
، عن عبد الرزاق ، عن ابن عيينة ابن نجيح ، عن الربانيون قال هم فوق الأحبار هم الفقهاء العلماء . مجاهد